Skip to main content

אל: أعضاء بلدية مدينة اللد

سكان اللد العرب يختنقون

يطالب سكان حي شنير بتجميد أوامر الهدم على الفور وإجراء مفاوضات مع سكان الحي حول ترتيب البناء وحل لأزمة المساكن! يؤدي هدم المنازل إلى تدمير حياة أسر بأكملها، ويضعف قدرة الأسرة على أن تعيش حياة طبيعية، ويوسع دوائر الفقر والجريمة.

למה זה חשוב?

الفقر والإهمال والكثافة السكانية واليأس - تم خنق الجمهور العربي في اللد. وقد وزعت البلدية (التي توصف نفسها بأنها لؤلؤة حضارية مزدهرة) مؤخراً عشرات أوامر هدم المنازل على أشخاص ليس لهم مكان آخر يذهبون إليه، من دون إعطائهم او اعطاء ابناء البلد العرب بدائل للمسكَن او تصاريح بناء، على أراضيهم وملكهم الخاص، او حتى مشاريع بناء لتخفف عنهم وتعطيهم الحق البسيط لبيت بحسب القانون..
وفي هذه الايام، تعتزم بلدية اللد هدم منزل لأسرة حالتها صعبة و مكونة من تسعة أفراد، ويعيش الزوجان وأطفالهما السبعة في ظروف صعبة للغاية ويعيشون على بدل الإعاقة الذي يدفعه الأب.
هذا هو واقع عائلة هويدي وعشرات العائلات الأخرى من حي شنير في اللد - وهو حي بالكاد لديه طريق، وشوارعه ضيقة ومظلمة، والجريمة والفقر بتركيز كبير. فالعائلات تنمو وتتوسع، ونقص المساكن يزداد سوءاً، والمدينة تحارب سكانها بهدم منازلهم، دون تقديم حل بديل.
ويؤدي هدم المنازل إلى تدمير حياة أسر بأكملها، ويضعف قدرة الأسرة على أن تعيش حياة معيارية، ويوسع دوائر الفقر والجريمة.
ادعموا مطالبة سكان حي شنير بتجميد أوامر الهدم فوراً واقيموا مفاوضات مع سكان الحي على ترتيب البناء وحل النقص في المساكن لدى الجمهور العربي في المدينة.

עדכונים

2020-12-15 04:47:07 +0200

הגעתם ל-10 חתימות