-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: تل السبعيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: الرينةيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!1 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: الرامةيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: قلنسوةيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!2 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: مزرعةيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: المغاريعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!3 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: دبوريةيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: الجشيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: بيت جنيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: بئر المكسوريعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!1 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: البعينة نجيداتيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!0 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק
-
مخنوقين بالبلد؟ في فرصة للتّغيير: بستان المرجيعاني المواطنون العرب بشكل عام، والبلدات العربية بشكل خاص، منذ سنوات طويلة من التمييز في جميع المجالات الحياتية: في الميزانيات، الخدمات البلدية، التمثيل والشراكة في سيرورة اتّخاذ القرارات الحكوميّة، والأهم من ذلك كله - التّمييز في توزيع الأراضي الذي تعود جذوره الى مصادرة الأراضي مع قيام الدولة، والّذي استمّر وازداد عمقاً بسبب انعدام التخطيط وعدم توسيع مناطق نفوذ البلدات العربيّة. شحّ الأراضي والمناطق الصناعية، التجارية والتشغيلية، إلى جانب التمييز في توزيع الموارد والميزانيات خلقوا فجوة عميقة في ميزانيات السلطات المحلية العربية، مقارنة بميزانيات السلطات المحلية اليهودية (ميزانية السلطات المحلية العربية تعادل 2/3 ميزانية السلطات المحلية اليهودية)، يدفع ثمنها المواطن العربي كلّ يوم - حيث تؤدّي الفجوة العميقة هذه الى انعدام الميزانيات للشوارع والأرصفة، للمرافق العامة، للملاعب الرياضية، للتجدد الحضري ولخدمات اساسيّة للسكّان. ضريبة الأرنونا التجارية مرتفعة جدًا، وتثري صندوق السلطة المحلية، ولكن عائدات السلطات المحلية العربية من الأرنونا التجارية تعادل سُدس عائدات السلطات المحلية اليهودية! عائدات نوف هغليل (نتسيرت عيليت سابقاً) من الأرنونا التجارية هي خمسة أضعاف عائدات شفاعمرو- مع أنّ عدد السكان في المدينتين متساو تقريبًا، وفي كريات ملاخي، فإنّ مدخولات الأرنونا التجارية تزيد بـ 25 ضعفًا عن مدخولات بلدة حورة. لا يمكن قبول هذا التمييز - هناك فرصة للتغيير!1 מתוך 100 חתימותנוצר/ה על ידי جمعية سيكوي-أفق עמותת סיכוי-אופוק